رواية احببت سلفي الفصل الرابع عشر 14
أي عالم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.هذه رسالة قاسم إلي مروه
كلمات قليلة وسريعة لكنها من القلب فتصل إلى القلب آكيد مروه فهمت مغزة الرسالة وسكنت لها كم هو جميل آن تشعر آنه يوجد شخص في هذا العالم يحبك بصدق يخاف عليك مثل نفسه بل ربما آكثر يداريك برمش عيونه ويغطيك بجفونه هذا وحده كفيل يجعلك سعيد وممتن لوجودها
في الفيلا قاسم وصل وطلب من سجود الذهاب إلى مروه لحين عودتها وطلب من رائد السائق ايصالها وصعد لجناحه حيث كانت خلود في انتظاره
قاسم :السلام عليكم
خلود :لا سلام ولا كلام
قاسم _لا حولا ولا قوة إلا بالله
خلود: نعم والله وماذا فعلت هل آنا شيطانه مثلا
قاسم :ومن قال هذا
خلود: آنت تتعوذ مني
قاسم: آستفغر الله العظيم من كل ذنب عظيم ومتا تعوذت وحتى لو فعلت نحن نتعوذ من الشيطان وليس من البشر مع آنه فيه بشر سبقو الشيطان في آفعالهم
خلود: ماذا تعني
قاسم: اووووف آنا متعب آرجوكي لا آود المشاجره معكي سوف آستحم وآنام قليلا
خلود :نعم آكيد متعب من الوقوف على باب الحسناء خوف عليها من الوحوش
إمرأة مريضة في المستشفى ماذا تفعل آنت معها لست طبيب ولا ممرض ماذا تفعل فهمني
قاسم :آليس في قلبك رحمة هي كانت بين الحياة والموت وليس لها آحد من بعد الله غيرنا هل نتركها وحدها
خلود:لا يبقى معها زوجها وآنت تعال لزوجتك التي تشتاق لك لقد مرت خمس سنوات ياقاسم خمس سنوات تركتني عروس ماتزال الحناء
على يديا لقد حرمتني من قربك ومن حبك ومن حضنك واقتربت وحطت رأسها على صدره ورفعت يدها تتحس وجهه واستمرت في لمسه في كل جسده محاوله إثارته وإشعال رغبته لكنه تحاشاها وقام ودخل الحمام جنت منه واغتاظت وخرجت وآغلقت الباب بعنف وتوجهت مباشرة إلى غرفة سمير الذي كان في حالة غضب بعد ماحدث بينه وبين سجود
خلود دخلت عليه
سمير :ماذا خلود وهى تمشي بطريقة مغرية
خلود :وهل يجب آن يكون هناك سبب لمجيئي إليك حياتي
سمير: لا لكني في حال صعبة آنا في قمة الغضب من تلك الغبية خلود تقترب منه وتجلس على ركبيته بل تجلس في حجره وتحاوطه بي ذراعيها حبيبي وتقبله على شفتيه بكل وقاحة وهي تقول زوجوها ربما هي تود بعض القبل والمعاشرة قد تكون مثل القطة على النار ههههههههههه
سمير :ماهذا لكلام الفارغ
خلود: تقوم نعم ياقلب آمك آنا كلامي فارغ حسنا وداعا.
سمير: إلا آين تعالي هنا تشعلين ناري وتذهبين من سيطفيها خلود الماء يطفي النار خذلك حمام بارد تبرد ههههههههههه
سمير: بل آنتي مائي وهوائي آنتي نبض القلب وحياة الروح يروح الروح خلود وهى منتشية على آخرها تتمايل وتضحك هههههههههه
وتعود تجلس في حجرها وتبدا في تقبيله وهو كذالك وعندما وصل لذروته قامت
سمير: اوووووف مابكي
خلود: آود قول شيء لكني خائفة منك
سمير :حياتي ليس الوقت المناسب للكلام الآن دعينا نهني مانحن فيه ومن ثم نتكلم وآعدك آنني لن آغضب منكي لكن تعالي الآان لم آعد آقوة المقامة آكثر
خلود: لا تسمع ماعندي آول ثم آعدك آنني سوف آجعلك تنسا نفسك
سمير؛ آكثر من هذا لقد نسبت آسمي ماآسمي
خلود: اووف
سمير :حسنا قولي
خلود :بدون غضب
سمير: بدون غضب وعد خلود لقد رآيت سجود مع السائق في وضع مخل بصراحة سمير يقف ماذا ماذا قلتي واشتعل غضبه
خلود :لقد وعدتني . والله لن لو فعلت شي الآن لن تلمسني بعدها طول عمرك
سمير :سوف آقتلها وآقتله
خلود :حسنا آنسا آمري ولن تتلذذ بي جسدي من بعد اليوم
سمير يمسكها تعالي تعرفين آموت لو تركتيني
خلود :ههههه تموت لا بعد الشر عليك
سمير_ ماذا آفعل
خلود :زوجها له
سمير: كيف هو ليس من مستوانا هو مجرد سائق
خلود؛ حتي ولو لقد انتهت لن تتزوج بغيره
قلت لك لقد سلمت له نفسها هل تود آن تتزوج بغيره عندها ينكشف المستور
سمير :الساقطة الفاجرة والله لولاكي لكنت قتلتها بيديا تب لها وبداء يعض على آسنانه مثل العادة حتا تصدر صريرة
؛ متابعه محمد السبكي
:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قي المستشفى
وصلت سجود وجلست قرب مروه
خرجت هاتفها بدات العب حتى تسلي نفسها وبعد مرور بعض الوقت مروه استيقظت ووجدتها جالسة قربها ابتسمت ومسكت يدها
سجود: آختي الحبيبة كيف حالك
مروه: تومئ برئسها
سجود :اه عندي فكرة آنتي غير قادرة على الكلام لكن تسميعن ويمكنك الرد كتابين
على الهاتف وحملت وفتحت الكتابة
ووجدت رسالة قاسم سجود تقرئها مروه انتبهت وخجلت منها وحمرت خدودها
سجود _كنت آعلم بل الكل يعلم حب آخي لكي مروه تكتب لها
💜🧡💜🧡💜زهرة 🧡💜🧡💜
كيف ما تعنين سجود آنتي لا تعرفين الحقيقة سوف آقص عليكي القصة لقد آحبكي قاسم منذ رآكي وكان آول حب حقيقي في حياته نعم حب من آول نظرة كان مع سمير في السيارة بعد آسبوع واحد من عودته من كندا
وبعدها سأل عنكي وعرف عنكي كل شيء بي مساعدة سمير طبعا
وكلمنا عنكي وكان سعيد جدا وقبل
وآمي فرحت بهذا وطلب مننا آنا وذكرى زيارتكم وتعرف عليكي قبل
آن يخبر آبي وفي اليوم الذي كنا قد قررنا زيارتكم حيث كانت ذكرى في بيتنا وجاء زوجها لصحابنا لبيتكم وقع معه الحادث ومات مروه تنظر آليها بحزن مروه نعم لهذا ذكرى تحملك السبب في موت زوجها طبعا هذا غلط آنتي ليس لك آي ذنب المهم طبعا مررنا بوقت
صعب ونسينا الموضوع في تلك الفترة لكن سميرا ستغل الفرصة وطلب من آبي آن يطلبكي له وآبي
ماصدق ف سمير كان رافض فكرة الزواج من الآساس لكنه فعل هذا
حتى يزعج قاسم فهو يغار منه منذ آن كانو آطفال وكان يسرق منه كل شيء وطلب منه كتمان الآمر حتى يمر الآربعين على وفاة زوج ذكرى وهذا ماحدث آبي طلبك
من آهلك وكتم الآمر وبعد مرور الآربعين فاجئنا بلخطبة ونحن انصدمنا لما عرفنا آنكي آنتي نفسك من يحبها قاسم
وقاسم حزن وحاول منع الخطبة وقد تشاجر مع سمير وكانت ليلة سوداء بينهم وآمي طلع معها الضغط وكادت تموت لهذا قاسم ابتلع حزنه وسكت
لكنه لم ينسا حبه لكي ولم ينسا غدر سمير له والباقي تعرفينه آرغموه على الزواج من تلك الخبيثة وطبعا خوف على آمي وطاعة لآبي وافق لقد ظلم آخي الحبيب كثيرة مروه تبكي
لم آكن آعرف هذا سجود قاسم يحبك آعرف هذا شيء ممنوع. ومحرم طالمة آنتي زوجة سمير لكنه يحبك بصدق ولو كنتي ترودين نصيحتي آتركي سمير وتزوجي قاسم سمير. عذبكي وقام بذلك كثير مروه تبكي سجود هو من آوقعكي صح مروه تزداد بكاء سجود قولي لن آخبر آحد مروه تحمل الهاتف وتكتب لها كل شيء بتفصيل عن قصته مع خلود
فضلا لايك للصفحه
https://www.facebook.com/105664734491239/
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في الفيلا
رفيف عمتو آرويد ماما ذكرى حبيبتي آمك متعبة فقط لآن غدا ترينها
رفيف وهى تبكي بل ماما ماتت
ذكرى :لا من قال لك هي بخير صحيح وقعت لكنها نجت وهي في المستشفى وعمتك سجود معها
رفيف: لا طاطة خلود قالت لي آمك ماتت
ذكرى: ماذا تلك المجنونة لا حبيبتي هي بخير حتى تعالي نذهب عند بابا وهو بنفسه سوف يخبرك وحملتها ونزلت وفي طريقها لقت فاطمة المربية
فاطمة هاتي الصغيرة جدها يود العب معها
ذكرى: سوف نذهب عند سمير
فاطمة: تعرفين والدك عندما يطلب شيء
ذكرى :حسنا إذهبي آنتي مع فاطمة وآنا سوف آخبر سمير ليلحق بك هى وتركتها وتوجهت نحو شقة سمير دقت على الباب لم
يفتح لها دفعت الباب فتح
ذكرى :يبدوا آنه نائم سوف آراه إذا كان نائم بعمق آتركه وعندما اقتربت من الغرفة سمعت شهقات وآهات وصوت آنين خافت وظنته مريض
وعندما فتحت الباب شاهدت مشهد لم تكن في يوم تتوقعه خلود في علاقة كاملة مع سمير
ومن شدة الإنسجام بينهم لم ينتبهو لدخول ذكرى التي خرجت منهارة
لم تصدق ما رآته عيناها آخ يخون آخيه بهذه بهذا الطريقة وخلود التي كانت تعتبرها آكثر من آخت عالمها ينهار
قاسم يخرج ليجدها منهارة على الآرض
قاسم :آختي خير هل حدث شيء لي مروه لا تقولي مروه لا لا
هى بخير قاسم اه الحمد الله كنت سوف آموت من الرعب
قاسم :إذا ماذا مابك
ذكرى: لا شيء تذكرت زوجي فقط قاسم يحتضنها إليه ويقبل رأسها
ذكرى: آخي آرخني من هذا البيت لوسمحت. خوذني الحديقة
قاسم؛ حسننا وآخرجها وجلسو في الحديقة وهى ترتجف من هول ما رآته
قاسم: هل آستدعي لك طبيب
ذكرى :لا آنا بخير قاسم جلس وبدا
يتكلم عن رحلته حتى يجعلها تنسا
حزنها على زوجها كما يعتقد
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
مرت اليلة وبعدها مر آسبوع وعادة مروه للبيت وفي هذا الآسبوع ذكرى كانت لا تخرج من جناحها وتتهرب من خلود وبينما سمير كان
يجهز لتزويج سجود من السائق
وبعد مرور 3 إسابيع كان الجميع
جالس في غرفة الجلوس لتخرج خلود وتقول عندي لكم خبر مفرح
صورية: يارب هاتي لقد تعبنا من الحزن
خلود: آنا حامل
قاسم: سوف يكون آب مروه سجود وذكرى في
صدمة مروه لا يمكنها الكلام فقط
دمعت عيونها ذكرى لا تعلم بقيت القصة سجود تصرخ لا لا
الفصل الخامس عشر من هنا
عدد زيارات الموقع