مشتاق فؤادي
والاشتياق تاعبني
المشتاقون يرحلون
وفؤادي يؤلمني
ان الوصال جميل
والرحيل مرار
ليت الذي
نشتاق له يسمعنا
ولكن الرحيل
عذاب وحرمان
لا تبعد عني حبيبي
ولا تتركني وحيد
فالبعد بجروحه
اصاب فؤادي
يابلسم كان يداويني
من بعدك
يداوي انيني
....................................
بقلمي
جلاد النساء
حسن علي أحمد