جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
مذ كنا صغيرين ..
كنت الاطفها
تلاطفنى
اداعبها
تداعبنى
ونجرى كالفراشات
الاعبها تلاعبنى
وتغمض العينين
كي أسابق الريح مختبأ
وتبحث فى براح الكون
تلهث خلف ضحكاتى
ومن عامين
قد كبرت
توارت عن نواظرنا
بين جدران
سميكات
وارقبها بثقب الباب
ترمقنى
خود مدللة
تبكى أياما مضيئات
ومابينى وبينها الاأوراقٌ مبعثرة ٌ
وأحلام رقيقاتِ
مهندس/عبدالراضى حامد
شطوره-سوهاج
ساحة النقاش