أكثـر مـا أحِـبّ ُ فيـكِ
يـداكِ حيـن تناشـداني السَّـلام..
و أحِـبّ ُ إذا مـا وقفـتِ معي
أنْ أتـأمَّـلَ خـرائـط عينيكِ حتى لا أتـُوه
و أنْ أسبِّح بـقـداسةٍ
في بَـوْق واحـدة مِـنْ سَفـَرجَلاتِـكِ
التي تنـبعثُ كحـبَّات الضَّـوءِ..
و أحِـبّ ُ إذا مـا وضعتُ يـدي على خـديكِ
أنْ أحِـسَّ بـدرجاتٍ مُـتـفاوتـَةٍ مِـنَ العِـشق..
و أنْ أتـسلـَّـلَ بيـن شَعـركِ
كنفحاتِ الفجـر المُـبتـدِئ..
كي أبحـثَ عـنْ أرهـف مُـداعبةٍ مُصطنعةٍ
لأنــَـــامَ عـلــيها..