الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية
الإدارة العامة للمشروعات
تطوير بحيرة مريوط
· تعتبر بحيرة مريوط رغم صغر مساحتها (17 ألف فدان تقريباً) أكثر البحيرات تلوثاً.
· هناك نحو عدد (6) منشآت أو مصادر عامة تابعة للدولة تلقى بمياه صرفها مباشرة أو بصورة غير مباشرة بالبحيرة وتختلف نوعية مياهها من صرف صحى ونواتج المجزر الآلى فضلا عن مخلفات بعض المساكن كما هو الحال فى مصرف العامرية ك 6.65.
· هذا فضلا عن (18) شركة تابعة لوزارة الصناعة كلها تلقى بمخلفات المصانع أما فى البحيرة مباشرة أو فى مصارف تؤدى إلى البحيرة.
· كذلك عشرات الشركات التى تصرف على شبكة الصرف.
· يعتبر مصرف القلعة بما يحتويه من مياه صرف صحى (حوالى مليون متر مكعب يومى) أشد هذه المصارف تلوثاً على الاطلاق.
· تهدف الخطط المتوالية لتنمية البحيرة إلى الحد من الآثر السيىء للتلوث القادم من مصرف القلعة وأكثر الأحواض بالبحيرة تلوثاً هو حوض ال 6000 فدان وحوض المتراس.
· فقد تكاتفت لذلك جهود العديد من الجهات نظراً لأهمية البحيرة (الاقتصادية – السياحية – الأمنية – فضلا عن البعد الاجتماعى).
· خصصت الهيئة لأعمال التطوير عدد (7) حفارات برمائية رغم صغر مساحتها إذ يتم بها فتح الممرات الجديدة بصورة تسمح بدوران المياه واستقبال أكبر كمية ممكنة من المياه النظيفة على حساب الوارد من المياه الملوثة.
· شق مصارف محيطة حول الأحواض لضمان دوران المياه حول الحوض الواحد.
· توسيع الفتحات القديمة من مصرف العموم والوصلة الملاحية إلى حوض ال 3000 فدان.
· فى مجال مكافحة تلوث مصرف القلعة للبحيرة تم إنشاء ريشة بحوض المتراس وال 6000 فدان لتوجيه مياه الصرف إلى محطة التنقية الغربية.
· إنشاء فتحات جديدة وفتحات متعامدة عليها لضمان المياه بالحوض.
· ساهمت الهيئة بتوفير وقود (4) طلمبات عملاقة بمحطة أبيس لتزويد حوض ال 1000 فدان بنحو 500 ألف متر يومياً كان قد اقامهم الرى والمحافظة.
· ألفت لجنة تنمية البحيرة بثقلها نحو تغيير محطة طلمبات حارس لإعادة الصيد الحر للمتراس.
· أعمال تطوير الحوض الشرقى المجاور ل 306.