جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
بحيرة .......الوجع
من اشهر الباليهات. العالميه ....باليه ...بحيرة البجع
اما ....السندباد الطائر غريب الشعراوى.....فيقدم ....لكم ..هههههههههه شاليه بحيرة ..الوجع
يحكى ...احد الفرسان ....الثلاثه .....وهو يسابق الزمن للوصول والحصول. على شاليه بطعم الشيكولاته
فى اعلى قمة المنتجع. .......مصتحبا معه ذكريات بحيرة الخدع ..والمسماه .خطئا ..ببحيرة البجع
واذا هو... فى رحلة الصعود الى الهاويه .....وهو يمر من الزاويه ....مائلا باتجاه راس
مثلث مقلوب ......من ناحية الجنوب .......فءاذا به .يرى .سحابة ..سوداء. تأتى ..من ناحية الشمال
فتوقف فى الحال ....وقال فى نفسه. حدد لرجلك قبل الخطو موضعها ولا تحرك سيول الحزن من مدامعها
فقد سمعت من حكايات جدتى ...انه ..فى الطريق سحائب سوداء. تبغى بلدتى
فحاورت نبض قلبى .....بلسان عقلى ..وقلت هل تنحنى لتلك السحابه ...ام تعود الى الغابه
وتستعين بالذئب الغدار .،،،والثعلب المكار. ..ام يتحين عليك الاستمرار ...الى حيث ..لا قرار ...الا الاستنفار...من غير فرار
فى مواجهة الاعصار ..القادم ..من الشمال ..ارتال ارتال ارتال ..
اذن قرر العقل الكامن فى اعماق قلب الحقيقه ....المواجهه المواجهه
فلن اترك لهم غزاة الشمال وقطة ماء ...من بحيرة الوجع
وما زالت المواجهه مستمره
ولم تنتهى بعد احداث الروايه
بقلم
ساحة النقاش