جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
حينما أحدّقُ
في زُحامِ الّلونِ الأصفر
للحدائقِ أجِدُ الموتَ ....
نافذةً مهترئةً
ويُصبحُ خدّ مزهريةٍ هاربة
رويداً رويداً
يزهرُ الثلجُ في قلبي
ويتلونُ قلبُ الحديقة
***********
حديقتي مرآةٌ ساكنةٌ ....
ذاتُ أحساسٍ تهبُ
أوهامَها لنشوةِ القمرِ المضئ
وحينما تنتهي مواسمُ الحَديقة
يصبحُ العمرُ وحيداً
ويلبسُ الوردُ ثوبَ الخَريف
ترجمة "بانه "سيدة المطر
ساحة النقاش