جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة

فى مسائي هذا
كلماتي بائسة
وحروفى حائرة
واوراقى مبعثرة،،
لا اجد احداً منهم يواسيني
حتى قلبي
لم يرفق بي ابدا
يتوجع من شوق وحزني،،
كفى تتداول بيننا الايام
ولا ندري متى ومتى
نصل الى درب الفرح
ودار بسمة
ووطن السعداء
او نموت وينتهي حكاية
ان فلان ماتت ونجى
ولم يعد على قيد الحياة.
-------بقلم ديلان الكردي---