(مجلة كل الخواطر) لعبة العاطفة . . استنشاق نسيم الانس------بقلم الكاتب \محمد هانى لطفى

لعبة العاطفة . . استنشاق نسيم الانس
الأحباب تشتاق بأستنشاق نسيم الأقتراب
قضيت حياتي بأكملها في حبي الوحيد
والشيء المهم أن أستعد لكي
هناك ما يجعلني سعيد بأن تفكر بي وتنتظرني
إنها عملية سطو بالحب
Ø Ø Ø
كنت على حق في القيام بذلك
هناك دائماً عذر لما فعلته
هدئوا من أنفسكم لم تكن هزيمة
إنها فرصة لنوحد أنفسنا لهدف واحد . . حبنا
أحذرك لربما لن تلقي ترحيباً حاراً
Ø Ø Ø
في هذا العالم إن الأرض الطيبة غنية ويمكنها إطعام كل شخص
الحياة يمكن ان تكون حرة وجميلة، لكننا فقدنا الطريق
لوث الطمع أرواح الرجال، حصن العالم بالكراهية
خطونا كالحمقى نحو إراقة الدماء
طورنا السرعة لكننا جمدنا أنفسنا
معرفتنا جعلتنا متهكمين، ذكائنا صعب وقاس
نفكر كثيراً ونشعر قليلاً
نحتاج الشفقة واللطف أكثر من الذكاء
بدون هذه القيم حياتنا ستكون عنيفة ونفقد كل شيء
Ø Ø Ø
هناك سلاح وجد ليدافع عنا ضد كراهية الناس
كنفس الشخص الذي يمقتك لأنك مختلف
هناك ناس طيبون وقضيتهم عادلة
هل كان يستحق ما وجدته في العالم حولك
حب أمرأة لم تحصل عليها
حب رجل لم يحتويكي
Ø Ø Ø
أمر جنوني الحب يبدأ مع مرور الوقت
ومن ثم يقوم الوقت بإشعال شرارة الحب فيحدث حريقاً
لأننا تكلمنا لمدة طويلة
لذلك فإنني فقدت الإحساس بالوقت والمكان وبنفسي
Ø Ø Ø
الحب يجعلنا نتصرف بطيش
يمكننا سرقة الوقت
يمكننا أن نكون بطلين
لا يمكنني إلا أن احبك
شكرا لأنك تنقذني من هوسي السخيف
أحبك . . لديك شيء تتعلمه : أن تعطي الحب 
وتتلقى الحب
الحب ليس افتنان
Ø Ø Ø
ليس هناك شيء نظري حول الرومانسيات
الرومانسية: لم يكن الأمر متعلقاً بالحب
بل الأمر متعلقاً بأن يختار كل شخص طريقه الخاص
ويتحدى السلطات ويتبع قلبه
Ø Ø Ø
ماذا عن الحب
أنت أبرد من الشتاء
الرغبة هي الشغف الحقيقي للحب
إنها الإنعكاس لإطار أرضي
والذي يستحصل على معناه من جزء أسمى
ولكنه يترجم لغة القلب
Ø Ø Ø
الحب هو الواحة في الصحراء
يكسر الأميرات في القصور
من منكم يتظاهر ويعترف ويقول إنه لا يريد حب
من منكم يقول أن الحب يعني له لا شيء ؟ من؟؟؟
Ø Ø Ø
الجوع أهم شيء نعرفه وأول درس نتعلمه
الجوع من السهل أخماده وأشباعه
هناك قوة أخرى نوع آخر من الجوع
تعطش لا يرتوي ولا يمكن أخماده
إنه شائع جداً، ما يميزنا ويجعلنا بشريين
هذه القوة هي الـحـــب
الحب هو النعمة الموهبة لنا
الحب هو هلاكنا
أنا هنا تعالى أمسك بي
قـلبت الـكتــــاب