خاطرة)
لَو عُدتُّ طِفلًا لما خَلَّيْتُ لِنَفسي أن تَتَخَوَّفَ هَذِهِ الطَّريقَ المَرشوقَةَ بالشَّوك والمُلَبَّدَةَ بالضَّباب والمُكتَنِفَةَ بِأشباحِ المَوتَى وأصداءِ الجِنِّ في المَغاوِر ؛ إذ كُنتُ أدري أنَّ الشَّمسَ مُصافِحَةٌ وَجهي في النِّهايَة .
(محمد رشاد محمود)

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 53 مشاهدة
نشرت فى 14 أكتوبر 2016 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

548,288