جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
وِشَايَةُ حَاقِد
-------------
يَقُولُونَ عَنِّى
بِأَنَّ النّسَاءََ تُغَادِرُ دَرْبِى
وتَهرَبنَّ مِنِّى
لأ نِّى أُطَارِدُ كلَّ النِّسَاءْ
وكُنْتُ أَظُنُّ الحَسُودَ
تَنَاسَى
ولَكِنَّ ظَنِّى يَضِيعُ هَبَاءْ
فَبِئْسَ الْفٌسُوقُ
وَبِئْسَ التَّدَنِّى
وَبِئْسَ الرِّيَاءْ
سَلَامٌ لِجَهْلٍ جَهُولٍ
تَعَدَّى
حُدُودَ الْإلَهِ
وَكَيِدَ النِّسَاءْ
-------------------
الشَّاعِرُ /مُحَمَّد ثَابَتْ