جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة

****تَغْرِيدَةُ المَسَاء*****ِ
أَنْتَ الحَبِيبُ الأَرْعَنُ
وَعَلِيٌّ قَلْبِي أَنْتَ جانيا
القَلْبُ لِحُبِّكَ أَزَعَنَّ
وَأَنْتَ لِلقَلْبِ مجافيا
لَيْتَكَ لِلجُرْحِ تَسْكُنُ
وَتَكَوَّنَ عَلَيَّ قَلْبِي حَانِيًا
أَصْبَحَتْ الآنَ أَيْقَنَّ
أَنْ الحُبُّ أَنَانِيَّةٌ
فَأَنْتَ لِلخِدَاعِ تُتْقَنُ
وَ المكر فِيكَ أَنْهَارًا جَارِيَةً
لَيْتَ قَلْبِي لِحُبِّكَ مَا أَزَعَنَّ
وَتَرَكْتُ حَيَاتِي كَمَا هِيَ
فَأَنَا المُحِبُّ لَكَ دَوْمًا
وَأَنْتَ ظُنُونُكَ وَاهِيَةٌ
بقلمي/ عَبِيدُ رِيَاضَ مُحَمَّدٍ
(عَبِيدُ آلِ حَرِيقِهِ)
١٢/٢/٢٠١٦