قصيدة ( براءة العشق )
الهاربون في قوارب الشوق المدوّي من براكين الهوى 
لا يقرؤون أبدًا قصائدي
يصيبهم عصف المواني و الجنونْ
أحداقهم تبتاع منّي مسرحًا
مارستُ فيه دائما براءتي
نسجتُ من وجدي الفنونْ
برّاقة ٌ بشعرها المضفور في حدائقي 
نشيدُ عينيها يناجي مقلتي
رفقًا حبيبتي
كم من خبالٍ طاف ليلا حولنا
لكنّني رغم ابتعاد الأروقه
مازلتُ مغرما بسحركِ الانيق
شعر / علي عبد المنعم مبروك

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 48 مشاهدة
نشرت فى 14 فبراير 2016 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

530,639