جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
دَبَّ فِي قَلْبِي
حَفِيفٌ مِنْ َشَجْن..
فَارْتَوَتْ مِنْهُ
الفَيَافِي وَالسُّهُولُ
وَأَينَعَتْ أَورَاقُ
ذَيَّاكَ الفَنَنْ..
أيهِ يَا وَجْهَ الحَبِيبِ
أذَا َأَطَلَّ
وَخَدُهُ مُتَوَرّدٌ
فَيَصِيرُ قَلْبِي
كَاﻷَسِيرِ المُرْتَهَنْ..
وَعُيُونُهُ تُزْجِي
ألَيَّ رَسَائِلَ
العِشْقِ المُعَتَّقِ
مِنْ تَبَارِيحِ الزَّمَنْ..
وَالحُبُّ فِي
قَلْبِي قَطَنْ
وَلَأَنْتِ مِنّي وَرْدَتِي
وَلّأَنْتِ فِي رُوحِي
بِلَادِي وَالوِطَنْ..
سَائد أبُو أسَد