(سقيا معتقة..):
هنا تحت سردابِ الأقاويلِ جَرَّةٌ.... تعتِّقُ سُقيا الشاعرِ المتقوِّلِ
سقتني حنيناً فرحةً بعدَ فرحةٍ....ثوانيَ شوقٍ من طروبِ التغزُّلِ
فما بالُها لمّا رشَشْتُ بها الرُّؤى...لشهرِحياةٍ أدمعَتْ في التأملِ
تُكثِّفُ آهاتِ الأنينِ مع الأسى.... و تدمعُ في توديعِ طفْلِ التَّرَحُّلِ
تـلـوِّحُ مـن تـلٍّ غـداةَ تـصَـعُّـدٍ......و تـشهَقُ من وادٍ بـآهِ الـتّـنَـزُّلِ
وتتلوعلى الذكرى تُباركُ مَنْ نأى..و تنْفُثُ للأنسامِ بعدَالتبسمُلِ
نشرت فى 18 سبتمبر 2015
بواسطة WWWkolElkhwater
مجلة كل الخواطر
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
530,200