(سقيا معتقة..):
هنا تحت سردابِ الأقاويلِ جَرَّةٌ.... تعتِّقُ سُقيا الشاعرِ المتقوِّلِ
سقتني حنيناً فرحةً بعدَ فرحةٍ....ثوانيَ شوقٍ من طروبِ التغزُّلِ
فما بالُها لمّا رشَشْتُ بها الرُّؤى...لشهرِحياةٍ أدمعَتْ في التأملِ
تُكثِّفُ آهاتِ الأنينِ مع الأسى.... و تدمعُ في توديعِ طفْلِ التَّرَحُّلِ
تـلـوِّحُ مـن تـلٍّ غـداةَ تـصَـعُّـدٍ......و تـشهَقُ من وادٍ بـآهِ الـتّـنَـزُّلِ
وتتلوعلى الذكرى تُباركُ مَنْ نأى..و تنْفُثُ للأنسامِ بعدَالتبسمُلِ

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 32 مشاهدة
نشرت فى 18 سبتمبر 2015 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

530,200