جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ذكرُ حبيبي // بقلم مؤيد علي حمود //
مَـــرّ بي ذكــــرُ حبـيــبي
حَــطّ في أيــكِ الخيـــــالِ
وصدى الحُـــزنِ الرتيبِ
يحتوى سُهــــدَ اللـيالـــي
متعــباً مُـــذ حــــلّ بـــي
لـــم يَكُـــنْ ذاكَ ببــــالي
إنّ بالحُـــــزنِ نصيــبي
قــولُ حـــــقٍّ لاأغـــالي
بــانَ بُـــركانُ لهـــيبـي
ذلــكُمْ خيـــــرُ مــثـــالِ
دمعــــةُ العينِ أذيــبـي
خَـــــدَّ صبٍّ لاتُبــــالي
دمعةُ العيــــنِ أجيبــــي
صوتَ نبضٍ صارَ عالِ
ثارَ في القـــلبِ السليبِ
يبتغي نــيـــلَ المُحــــالِ
أنّ طيـــــرٌ مــن قريبِ
إذ بـــدا يــرثي لحــالي