البابُ يئنُ في فراقكِ
والرياحُ تواسي زفرات النافذة الثكلى
والغيثُ ينتحرُ على ثرى حديقتي
فينزفُ ورداً وإقحوانا
يصاحباني في الوحدة البليدة والوليدة
بعد وأدِ لقائنا
صوركِ تستفز الذاكرة
فتنتفض الخفقات لتجابه لوعة الفراق
وتستنقذ أنين الباب
والغيثُ ينتحرُ على ثرى حديقتي
فينزفُ ورداً وإقحوانا
يصاحباني في الوحدة البليدة والوليدة
بعد وأدِ لقائنا
صوركِ تستفز الذاكرة
فتنتفض الخفقات لتجابه لوعة الفراق
وتستنقذ أنين الباب