البابُ يئنُ في فراقكِ 

والرياحُ تواسي زفرات النافذة الثكلى
والغيثُ ينتحرُ على ثرى حديقتي 
فينزفُ ورداً وإقحوانا
يصاحباني في الوحدة البليدة والوليدة
بعد وأدِ لقائنا
صوركِ تستفز الذاكرة 
فتنتفض الخفقات لتجابه لوعة الفراق
وتستنقذ أنين الباب

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 23 مشاهدة
نشرت فى 20 يوليو 2015 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

530,497