جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
مددتُ يدايَّ لإقتطف وردةً
فقالت ليا يارجلُ علاما
فقلتُ لها أني لعاشقك
وقد ذبتُ لضوعكِ غراما
فقالت أني أراعي هواك
ولكن دعني أحيا سلاما!
فقلتُ وناري التي تستعر
كلما بعدتُ زادت ضِراما
فأني أحبكِ كما لمْ يكن
أعاني ولا وصلتُ مراما!
فدون الهوى تضيعُ الحياةُ
فدون الهوى نكون يتامى!
,
مهنّد