مددتُ يدايَّ لإقتطف وردةً
فقالت ليا يارجلُ علاما
فقلتُ لها أني لعاشقك
وقد ذبتُ لضوعكِ غراما
فقالت أني أراعي هواك
ولكن دعني أحيا سلاما!
فقلتُ وناري التي تستعر
كلما بعدتُ زادت ضِراما
فأني أحبكِ كما لمْ يكن
أعاني ولا وصلتُ مراما!
فدون الهوى تضيعُ الحياةُ
فدون الهوى نكون يتامى!
,
مهنّد

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 45 مشاهدة
نشرت فى 10 يوليو 2015 بواسطة WWWkolElkhwater

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

549,846