جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
هل بيدي ؟
وهذه أنثى الجواهر أمرأة الدُر
يتجلى بريقها
قصيدةٌ من جمال
يتجلى جسدها شعراً من غزل
لا تلومني يا عاذلي
أني أطّلعت في الأناث
قلت هذه لي
فلما تلاشت
سقمت قرائحي
ثم نظرتُ مرةً أخرى
فقلتُ هذه لي
فغابت عني
فأتخذت من دونهن غربةٍ
حتى تجلّت إمرأة العشق
ملاكٌ بألفِ نور
فتباركت في روحي
سيدة الياسمين .
مهند طالب هاشم