جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لوم و حرمان.
يلومني صديقي على صمتي
فقلت له وما أدراك ما أعياني
إنّي هويت ظلمت نفسي بحبّها
و لوم الصديق زادفي حرماني
ويسألني ماذا تحبّ من الدنيا فأجبته
ارى حبيبتي والباقي ما من شأني
ثمّ رضيت بالكتابة بعدها
وما نسيت حبّها بزماني
عدنان خليفة