جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
يهدد سريري غفوات الماضي
حيث تتلهفني يديك التي تحملني لعالمك الوردي \
تعانق سمائي وتلتحف شغفي بك \
سيدي نبض فؤادك يكتسح عمري
وكوني الذي أرسمه امامي \
يغزو افكاري يشتتني وانا اقف جاهده أحاول لملمة شتاتي لا بل عبثاَ \
أجمع أشلاء ذاتي