طير
كم كُنت تُنادي
يا فؤادي
لطير كان لهُ
حنان يملئ
ذَا الوادي
به ِكانت
تُغرد منه
أوتار ودادي
لتشدو منه ُبالحب
أركاني
حبّ ذا ريح
يُطببُ
لي ألآلام الماضي
ها هي أحلامي
يا طير سابح
منهُ ألعلالي
لكِ قلبي
حبّ لهُ سهام
منها العشاق إليكِ تُنادي
بقلم
عبد الرحيم
يا فؤادي
لطير كان لهُ
حنان يملئ
ذَا الوادي
به ِكانت
تُغرد منه
أوتار ودادي
لتشدو منه ُبالحب
أركاني
حبّ ذا ريح
يُطببُ
لي ألآلام الماضي
ها هي أحلامي
يا طير سابح
منهُ ألعلالي
لكِ قلبي
حبّ لهُ سهام
منها العشاق إليكِ تُنادي
بقلم
عبد الرحيم