جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
سيدتي الليلة ..
أشعر بالإرهاق وبقتلني التفكير فيك ..
يؤلمني إتظاري لك ..
وأنا على يقين .. أنني لم أكن ..
وربما لن أكون يوماً لك ..
لم تطلبي حبي نعم ..
ولكني أنا ذات غفلة في حبك قد سقطت ..
لا بل قولي بروحي فيك قد أرتقيت ..
فقد كان موجي هائج عاصف ..
يبحث بجنون عن حضن عن شط ..
وكنت أنت الحضن و الشط ..
نعم قد كنت رأيتك بعين قلبي شجرة ..
وبسرعة على صدرك كعصفور هده التعب والترحال هبطت ..
ربما لولا هذا الجهاز العجيب المسمى بالانترنت ..
ما بك حتى في أحد الأحلام العذرية قد التقيت ..
ربما كنت أكتب فيك الشعر ..
دون أن أدرك أنني من أجلك كتبت ..
فيا عصفوراً غرد يوماً عندما غردت ..
فكان كصدى الصوت ..
نعم بشباكك أنا قد علقت ..
فدعيني أخبرك إن إقترابك مني منحني الجنة ..
وأنا من قبلك ألف إمرأة بلا سبب قد هجرت ..
لأني كنت سجين الوجع بلا صراح ..
و لكن عندما لمستني روحك بلا وعي مني صرخت ..
فأنا هذا الرجل الذي كان يكتب عن الحب ..
وهو لا يعترف أصلاً بوجود الحب ..
ومن أجلك أنت عدت من بعيد جداً وأحببت ..
أنا رجل المتناقضات والسحر ..
أنا العميق كالبحر من أعلى الحرف سقطت ..
وأنا هذا المتمرد على القافية والوزن ..
صنعت من أجلك أنت بحراً ..
وتوقفت عن إرتكاب جرائمي على السطر ..
نعم قولي أرتقيت أو تهذبت ..
فكنت أنت كالنقطة الفاصلة في نهاية السطر ..
ومن أجلك فقط صرت أكتب بلا توقف ..
لأشبع منك عطشك للحب ..
حتى لو ظللت أنا عطشان أبداً بلا إرتواء للقرب .. وربما لن أكون يوماً لك ..
لم تطلبي حبي نعم ..
ولكني أنا ذات غفلة في حبك قد سقطت ..
لا بل قولي بروحي فيك قد أرتقيت ..
فقد كان موجي هائج عاصف ..
يبحث بجنون عن حضن عن شط ..
وكنت أنت الحضن و الشط ..
نعم قد كنت رأيتك بعين قلبي شجرة ..
وبسرعة على صدرك كعصفور هده التعب والترحال هبطت ..
ربما لولا هذا الجهاز العجيب المسمى بالانترنت ..
ما بك حتى في أحد الأحلام العذرية قد التقيت ..
ربما كنت أكتب فيك الشعر ..
دون أن أدرك أنني من أجلك كتبت ..
فيا عصفوراً غرد يوماً عندما غردت ..
فكان كصدى الصوت ..
نعم بشباكك أنا قد علقت ..
فدعيني أخبرك إن إقترابك مني منحني الجنة ..
وأنا من قبلك ألف إمرأة بلا سبب قد هجرت ..
لأني كنت سجين الوجع بلا صراح ..
و لكن عندما لمستني روحك بلا وعي مني صرخت ..
فأنا هذا الرجل الذي كان يكتب عن الحب ..
وهو لا يعترف أصلاً بوجود الحب ..
ومن أجلك أنت عدت من بعيد جداً وأحببت ..
أنا رجل المتناقضات والسحر ..
أنا العميق كالبحر من أعلى الحرف سقطت ..
وأنا هذا المتمرد على القافية والوزن ..
صنعت من أجلك أنت بحراً ..
وتوقفت عن إرتكاب جرائمي على السطر ..
نعم قولي أرتقيت أو تهذبت ..
فكنت أنت كالنقطة الفاصلة في نهاية السطر ..
ومن أجلك فقط صرت أكتب بلا توقف ..
لأشبع منك عطشك للحب ..
حتى لو ظللت أنا عطشان أبداً بلا إرتواء للقرب ..