أنا باعْتَزّ ب جيشى المَصرى
ونِفْسِى يكوُن دايماً نِبْراس
مُش للوَطَن العربى وبَسّ
(لكُلّ الدُنيا وكُلّ الناس)
جيشى الدِرْع اللِّىِ بيحْمينى
ويحْمِىِ بلاد اللِّىِ بدون جيش
ضِدّ الظالِم والمأْجُور
اللِّىِ الوَطَنِيَّه ف قَلْبُه مافيش
عامِل دينُه مجَرَّد سِلْعَه
يبيعها لكُلّ خمينى يعُوُز
يوم يتمَلِّك باب المَنْدَب
لجْل يكُوُن لُه علينا نفُوُذ
يالَّلا يا أخْيَر جُنْد الشمس
ب عينها شاشفِتْهُم دُقُّوا طُبُول
حَرْب ترَجَّع لينا العِزَّه
وتِجْمَع شَمْل وَطَن غاب طُوُل
عُمْرُه بيحْلَم يوم يتوَحِّد
بَسّ ما كانْشِ هناك مَسْئُول
عَنْدُه جَراءِة رَيِّس مَصْر
حَفيد الإسْلام والفِرْعون