والْبسمةُ
تٍُحتكي مِن نَشوتِها
أَنْغام وعُهُود
فَسبْحانَ الَّذي
سواى هذاالنَّور
والشَّمسَ منها
تشرق
علَيها سُبحانَ
اللَّه المعبُود
ومنهَا الغزل يكُونُ
والضياء كا الكتاب المعهُود
الَّذِي به مُسطرب
أَلِحبِّ المكتُوب
عَلى ترانيمِ منهاالخُدُود
تشراق حَتَّى
تفوح الْورُود
بطيب منهُالعهُود
فَسبحَان الَّذِي
جعلَ الحبُّ منهُ
نسامات ليست
لها قُيودُ
عبد الرحيم
أَنْغام وعُهُود
فَسبْحانَ الَّذي
سواى هذاالنَّور
والشَّمسَ منها
تشرق
علَيها سُبحانَ
اللَّه المعبُود
ومنهَا الغزل يكُونُ
والضياء كا الكتاب المعهُود
الَّذِي به مُسطرب
أَلِحبِّ المكتُوب
عَلى ترانيمِ منهاالخُدُود
تشراق حَتَّى
تفوح الْورُود
بطيب منهُالعهُود
فَسبحَان الَّذِي
جعلَ الحبُّ منهُ
نسامات ليست
لها قُيودُ
عبد الرحيم