جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أميرتى،،،،لا تحزنى،،،،
فدموعكِ عطر بين جوانبى وملئ الاركان
يا وجدانى فأنا كلكِ وانتى كلى فى كل مكان
يا دم قلبى وشوقى ونبض الحنان
يا من بجوارك اشعر دائما بالعطف والأمان
هل سيأتى يوماً حبنا يكون فى خبر كان
ام سخلد ويحفر على الصخور وتحكية الرمال ويبقى فى الاذهان
فأنا الشاعر المحب لجمال وقلب الانسان
أنا الناظم لقصائدى وعقد زهورى أنا المغرم الولهان
أنا عابر سبيل وفى حبك حائر عطشان
أنا أحس بك وأمثل قلبك أنا العاشق الفنان
انتى بحرى وأعماقى وأنا السحر والوجدان
انتى لحظاتى وأوقاتى وكلكِ لى عمر الزمان
عندما أكتب لكِ انسى نفسى
وأطلق لجوادى فى غرامك العنان
إن دمعى يوماً عليكِ هان
فأذكرينى فأنا فى عطر ثيابك وفى شفتاك وفى العينان
أنا داخلك واحتويكِ أنا دمك وكل أجزائك من سكان
أنا ألم قابع فى قلبك تشكوة الأبدان
أنا أسير يصرخ فى شرايينك يرجوا صراح السجان
عرفتى من أنا،،،أنا أنتى روحين فى جسد بوجهان
عرفتى من أنا،،، أنا انتى،، قلب وأنفاس وكيان
أنا البحر وانتى السفينة على ظهرى والريح لشراعى
أمواجى انتى العاتية وقلبى المالك القبطان
فأنا البحر الباكى حبيبتى وأنتى أميرة الأحزان
دعينى أعبر بكِ أميرتى بهدوءٍ إلى بر الأمان
وأرحمى الاعماق من غضب الحيتان
فأنا شوقى يزداد ويفور كشظايا بركان
بقلم مراد مصطفى مراد
هل سيأتى يوماً حبنا يكون فى خبر كان
ام سخلد ويحفر على الصخور وتحكية الرمال ويبقى فى الاذهان
فأنا الشاعر المحب لجمال وقلب الانسان
أنا الناظم لقصائدى وعقد زهورى أنا المغرم الولهان
أنا عابر سبيل وفى حبك حائر عطشان
أنا أحس بك وأمثل قلبك أنا العاشق الفنان
انتى بحرى وأعماقى وأنا السحر والوجدان
انتى لحظاتى وأوقاتى وكلكِ لى عمر الزمان
عندما أكتب لكِ انسى نفسى
وأطلق لجوادى فى غرامك العنان
إن دمعى يوماً عليكِ هان
فأذكرينى فأنا فى عطر ثيابك وفى شفتاك وفى العينان
أنا داخلك واحتويكِ أنا دمك وكل أجزائك من سكان
أنا ألم قابع فى قلبك تشكوة الأبدان
أنا أسير يصرخ فى شرايينك يرجوا صراح السجان
عرفتى من أنا،،،أنا أنتى روحين فى جسد بوجهان
عرفتى من أنا،،، أنا انتى،، قلب وأنفاس وكيان
أنا البحر وانتى السفينة على ظهرى والريح لشراعى
أمواجى انتى العاتية وقلبى المالك القبطان
فأنا البحر الباكى حبيبتى وأنتى أميرة الأحزان
دعينى أعبر بكِ أميرتى بهدوءٍ إلى بر الأمان
وأرحمى الاعماق من غضب الحيتان
فأنا شوقى يزداد ويفور كشظايا بركان
بقلم مراد مصطفى مراد