جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
مَا بَيْنَ شِفْتِيِكَ ِ
قد يكون السَّحَرُ
منه الْبَدْرَ يَرقص
مَنْ جِمَالٍ بِهِ عينيكِ
نَغُمُّ
يا بَدْرِ
كَمْ كَانَ فِيكَ
غَزْلُ يُنَادِي وَحَبَّي
مَا بَيْنَ لَيَالِي السَّهَرِ
لِي تُنَادِي وَقُلَّبَي
لِي يَرْكُضُ كَالْسَّحَابِ
مِنْه جسدي
من الوهج يَقْشَعِرُّ
مَنْ شِفْتِيِكَ ِ
يا قَمَرِي هَذَا عُسِلَ
أَمْ مَاذَا
فِيه الدَّواءَ وَبِهِ أَنَا
أَميرُ لي
من السُكّر
من النَّبِيذُ كَأَنِِّي
فِي حانِهُ
مَنْ عَسَلِ شفتيكِ
يا بدري أ سَطْرَ لكِ سُطُورَ
مِنْهَا الْوَهَجَ وَمِنْهَا أَنَا
قضىي مِنْهَا الحجاه
مَنْ عَسَل شفتيكِ
عبد الرحيم