جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ياليتني...
ياليتني ماأتيتُ
حوضَكِ فَرِحاً
أهتزُّشوقاًإلى
حوض الهوى طَرَبا
سلمَّتُكِ في الهوى
قلبي على وجعٍ
والدَّمعُ مِن عينهِ
مِن حُرقةٍ سُكِبا
إنِّي رأيتُ هواكِ
قدغدا سُحباً
قدأمطرت في فؤادي
للهوى شُهبا
قدزدتُ يوم النوى
في حُبَّكِ شَغَفاً
والقلب من شوقهِ
مِن أضلُعي سُحِبا
لوكنتُ أدري بما
في قلبكِ سَلَفاً
ماكنتُ قطَّعتُ قلبي
في الهوى إرَبا
لكنَّني قدأنَختُ
في الهوى إبِلي
يوم الهوى في
فؤادي أحرُفاًكَتَبا
إنِّي صلبتُ فؤادي
في الهوى جَزَعاً
يالهفَ نفسي على
مَن في الهوى صُلِبا
ياليتهُ في الهوى
دارى الأسى كَذِباً
أوكان يوم النوى
مِن كَأسكِ شَرِبا