وجرَّعتَنِي ياحبُّ مُرَّ العلقمِ
ولم أكُ مرتدَّاًعن الدِّينِ مرَّةً
أموتُ وعمري إذحييتُ معذباً
فياليتني ماكنتُ يوماًهناولا
ولم تُعطِني قدراًعليهاكأنَّنِي
فكم من عزيزٍ ذلَّهُ العشقُ في الدُّنا
فلاتخدعنَّكَ من تراهاكأنَّها
فإيَّاكَ من سحرالرّموشِ وسهمها
لهُ هيبةٌعندالعدوإذاأتى
وليس لهاسيفٌ سلولٌ وقاطعٌ
كلامٌ يذيبُ الصَّخرَبعدصلابةٍ
نشرت فى 4 نوفمبر 2014
بواسطة WWWkolElkhwater
مجلة كل الخواطر
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
530,200