جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
شَفتا مَوتٍ تُقَبلُ مُهجتى
أم أنّ مَبغثَ طيفها كَسانِى منَيّتى
هَى الحياةُ !!
وكَيف لها طَعن الحَيَاة وعِزّتى ؟؟
تَختَال فِى وَهم الظِلال غَريقةً
ترمي بشررٍ فى الهَشِيمِ وحَسْرتى
تَقتَاتُ مِن روحِ العِباد مُقيمةً
لهَا دفُوفٌ .. والصفوفُ تَحلتِى
هِى فتنةٌ
أم أنّ أنا أحيا بِفتنتِى !!