أن يكون الله ربى ووحده هو ما أعبد وهو كل أملى وحلمى وحبى ويقينى وهو من أنعم عليا بفيض وفير من النعم والحياة وبعلمى بأنه وحده من يملك عليا حياتى ورزقى وهنايا وعندما أشقى فبرضايا يكون من فضله على أعظم ثواب وهو ربى الذى خلق لى الجنة وينتظرنى أستغفره وأتوب اليه كى يقبلنى وهو وحده من يسترنى ويرعانى  وأكثر من ذلك بكثير فكيف لى أن أكون إنسان حزين أو قنوت فا والله وبحبى لله وبيقينى وعلمى أنه سبحانه يحبنى وكرمنى فأبدأ والله لن يكون لى هذه الأحاسيس ألا بذكر الله تطمئن القلوب فأذكر الله و يطمئن قلبى وتذهب عنى كل همومى ومعاناتى وينير قلبى ويسعد ويهنا ويتأكد بأن ما شاء الله كان وما لم يشاء لم يكن فأحيا بحبه وأرضى بقضاه ولن أخضع إلا لله ربى ورب العالمين ولا أخاف من شئ فى الحياة وأملى فى كرمه يسعدنى 

المصدر: استاذ سامح الشواف
  • Currently 49/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
13 تصويتات / 88 مشاهدة
نشرت فى 17 يناير 2011 بواسطة SamehElshawaf

ساحة النقاش

مدونة الاستاذ : سامح الشواف

SamehElshawaf
المدونة الخاصة بالاستاذ سامح الشواف »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

7,946

ماذ تعرف عن التنمية الربانية ؟