من أين لي لغةٌ تجاري شعر عينيك إذا رمقت إليا عاشقةً ودارت ما بداخلها من الشوق الدفين ............
انا لا أجيد سوى رسمي لبعض الحرف إن جادت إليا عينيك بإيحاء ٍ يحركني ويدفعني إلى المعني المفلتر فى أحاسيسى ليخرج مثل زهر الياسمين ............
وأنت عينيك القصائد والفرائد في موائد المعني وأشهى ما يقال بلا كلام.. .........
كموسيقى من الأحلام
تأخذني تمرجحني
إلى ألذ ما في الكون
من دنيا
إلى مدنٍ من الأحلام تبنى لحظة اللقيا
لنسعى في شوارعها الى قلب الحنين
طاهر أحمد المقالح