الماسونية :تكمن خطر الماسونية العالمية في النوادي وتكمن خطورة هذه النوادي ،نشاطاتها الخيرية الظاهرة والتي هيا عبارة عن مصيدة تخفي وراىها اهدافها الحقيقية ،يتسمون بالتخطيط الدقيق ويعملون على السرية التامة في جميع المعلومات،يتعرفون على اسرار المهن من خلال لقاءاتهم مما يعطي الفرصة للتحكم في السوق المحلية كما يعينهم على التدخل في الشؤون الاقتصادية للبلاد الذي يحلون عليه ،ويجمعون المعلومات التي تتعلق بالشؤون السياسية والدينية للبلاد الذي يقيمون فيه ويرسلونها الى مركز المنظمة العالمي،الذي يقوم بتحليلها ووضع الخطط اللازمة والمناسبة ،وهناك غموض شديد يكتنف اسرارهم ومواردهم وتفرض اجراءات امنية مشددة على اجتماعات افراد نوادي "اللايونز".والاسلام عندعم يقف على صف واحد الى جانب الديانات سماوية كانت ام بشرية هذا من حيث الظاهر اما الحقيقة فهم يكيدون له اكثر مما يكيدون لغيره من الديانات ويركزون في اجتماعتهم ومخططاتهم على ابرز مكانة معينة لدولة اليهود وشانها ،ويزرعون افكار صهيونية في عقول الاعضاء ويقومون باحياء الحفلات الراقصة ماجنا تحت شعار الحفلات الخيرية