« تــمــرد أنــثــى » دعــنـى أعـيـش هـذا الــجـنــون دعـنـى أنـسى بـين يـديك من أكـون دع أنـفـاسـى تـغـريـك وإقــتـرب فـأنـا لـذة الـعشـق وهـمـسات السـكون أنـا إكـتمـال القـمر وبـرق العـيـون أنـا أنـثـى مـن شـهد وأنـفاس العـطـور إقـتـرب وراقـصـني هـذا المَـساء أنـا أنــثـى تـمـلك جـاذبـية الأرض والـسماء إقــتــرب وعـانــق فـــؤادى ولا تـخـشـــى الـحـاقـدون أنـا أنـثاك الـثائـرة، الـهائـمة، الـفاتـنة، والـقـلب الحـنـون تـعـالـي وأخــتــبـأ بـيـن أحــضـانـى والـجـفـون أتـركـهـم خلـفـنا فـهم لا يـعـلمون عـشـقـى الـمـجـنـون هذنـى الـشـوق وجـئـتك فـأترك الـشـوق يـخـرج عـن الـقـانـون دعـنـى أمـارس سـيـطرتي بــبعـض الـفـنـون وٱٱٱٱه لـو كـانـت المـسـافـة مـوسـيقي لـعزفـت كـل الأغنـيـات وصـولا لتـلك العـيون ولمَـا تـلاقـيـنا وتـصافـحـت وجـنـتـانا وتـشـابـكت أيـادينـا تـنـهد قـائـلا الــروح ذابــت يابــعد روحــى أخــذت عـقـلـى وإحــسـاس الـولـه يـنـاديـنـا تــمــردى يـاحـســنائى تــمـردى وإلا الـحـب يــفـنـيـنا أنـا الـمـتــيم أمـام حـســنك فإرحــميــنا إخــمــدى بـراكــيـن الــهـوا قـبل أن نـحــترق وتـكـويـنا بــقـلـم الـشـاعـرة/ رانــيا سمــير 17/8/2022