أيا قلب مالك ورب العرش والصعاب إني. بك مصاب فهل في العار أظهرت حبي وهل في البوح حقا مايعاب.. !!.. رويدا ايها الموجوع مهلا فلا تخشى إذا حان اقتراب. . فوالي لحيدرا وبه يقينا. ومن والى حيدر لايخاب .. ابا الحسنين تبقى لنا مجيرا.
ومن إلاك انده اذ اصاب. بقلم سهام ام طارق