حلفنا يمين الله لن تجلس ولن تبقى فى حكم ليبيا ابدا
الثوار الليبيين حلفوا اليمين لا يبقوا حكم آل القدافى فى ليبيا بعد يوم 17 فبراير وسوف يتغير مجرى الحياة فى ليبيا وبدون وجود لهدها العايلة التى سرقت ونهبت ارادة وثروة المجتمع الليبى تعيش معنا وان ارادة اللشعوب اقوى من جلاديها وهدا ماحدث فى كل من تونس ومصر ويحدت الان فى ليبيا واليمن وسوريا, لقد اقسم اللشعب العربى و الليبى لمكان للطغات بيننا نحن العرب الاحرتر وبان لاتكون ليبيا اسيرة عند آل القدافى لقد انتهى عصر جكم عايلة القدافى ليبيا الى الابد لقد دهب بدون رجعى لقد وقفت ساعة الزمن لصالح هده العايلة من يوم 15 فبراير بيد ثوار 17 فبراير وكانت الضربة القاضية والفاصلة للنظام وانبثق فجرا جديد على ليبيا الحرة وراح الصنم الى ديل مزبلة التاريخ وهاهم شباب ليبيا اليوم يدوقون الويل للمرتزقة والماجورين اتباع النظام فى كل ربوع ليبيا الحرة لقد وصلت الثورة الان الى مشارف معقل آل القدافى وهم تقة وعزيمة لاتلين واسرار لانضير له على استكمال اهداف الثورة وهى قلع النظام من جدوره والرمى بيه فى ديل مزبلة التاريخ ومحاسبته والمحاكمة والعقاب ومن معه من ماجورين ومرتزقة لقد اولعت عايلة القدافى الحرب على اللشعب الليبى ولكن اللشعب كان لهم بالمرصاد, لن النظام فى ليبيا معروف للعالم بوحشيته وهمجيته وارهابه يعطى بظهره لكل القوانين والاعراف الدولية نظام غير سلمى فى التعامل مع البشر اى نظام نازى ماما اعطى زخم لهدة الثورة العظيمة وتعاطف معها اغلب دول شعوب العالم تعرضت لمجازر وحشية وابادة كاملة لبعض المدن من قبل مرتزقة النظام الاجرامى المتمتل فى جميع افرادآل القدافى واعوانهم حت صاروا مطلوبين للعدالة الدولية يعنى ثورة شعب ليبيا ليست بوحدها ضد هده العايلة بل كل احرار العالم خصم هده العايلة على مارتكبوه من جرايم فى حق البشرية, والملاحظ ان كل الثورات العربية التى خرجت تطالب بالجرية كانت تحمل الورود وصدور عارية حت انبهرى بيها العالم باجمعه ثورات نضيفة ومسالمة تنادى بالحرية وسلمية لكن قابلتها الاجهزة البوليسية ليس بالغاز المسيل لدموع او الماء الساخن كما يجرى فى العالم المتحضر بل واجهتها بالطايرات والدبابات والمدافع والصواريع والمرتزقة والشبيحة والبلطجية والبلاطجة والقناصة واصحاب القبعات الصفر والملتمين ونشاهد اليوم فى بعض لساحات العربية من فضايع تقشعر لها الابدان ومايجرى فى ليبيا وسوريا واليمن من جرايم حت الشيطان لايعملها و ينعى بنفسه عنها, لقد فاقت الامة العربية من نوم عميق وفاجت العالم باجمعه ان العرب اصحاب حضارات هم باقيون وصامدون ولن يموتوا بل احياء وهاهى بعض الثورات العربية انجزت مهامها واستقرت فى كل من ثونس ومصر ومازال باقى الثورات تصارع باقى الانظمة البوليصية القمعية التى شعارها نقتلكم او نحكمكم الى الابد, والثوار يقولون لهم خودوا الدرس من الزين العابدين فى تونس وحسنى مبارك فى مصر انهم متال جميل لم يقتدوا بيهم باقى الحكام العرب المستبدين ولكن تختلف تركيبة حكام العرب ومن سللات مختلفة ومتفاوتة الحق يقال مبارك والزينانا اعتبرهم شرفاء ورجال لم يسمحوا لنفسهم ان يقتلوا شعوبهم بوحشية كمتل وحشية معمر القدافى المرتبة الاولى فى الصدارة وعلى عبد صالح وبشار الاسد فى المرتبة الثانية ولكن الفضاعة والاجرام من قبل نظام آل القدافى كان كبير جدا حت العالم لم يستطيع ان يسكت على دلك فاهوا اليوم مطارد من المجتمع الدولى ومن الثوار ينام فى المقابر والمستشفيات وفى الاماكن الشعبية والمهجورة حت لاتوصل له قوات الثوار لن رفعت عنه الحصانة الدولية من قبل موسسات المجتمع الدولى ووجوده فى حكم ليبيا غير شرعى
http://www.youtube.com/watch?v=xCtWKC6TSXo
ساحة النقاش