ليس من حق معمر القدافى واسرته ان يحتكروا السلطة فى ليبيا الى الابد تحت تضليل اعلامى وتزييف الواقع ان اللشعب الليبى يحكم, هده كما يقال كدبة مايو, اللشعب الليبى على مدار 42 سنة مهمش ومغلوب على امره لا توجد اى نوع من انواع الحرية فى ليبيا بل يوجد دكتتورية بوليصية قمعية تقمع الافواه وتصادر الراى والراى الاخر لايوجد الا راى القايد الملهم لاصوت يعلو على صوته الجميع يستمع وينفد بدون نقاش حت ان عاش فى كدبة سلطة اللشعب وصدقها هو من معه من مايسمى للجان شعبية وموتمرات شعبية وفى الحقيقة هده اكدوبة كبرى, ولكن يوجد من يزمر ويصفق لها لنهم مستفيدين من الفوضة لايريدون النظام والقانون لووجد قانون ونظام ودستور هولاء لايكون لهم مكان فى السلطة لنهم لايملكون موهلات تمكنهم من اى منصب حت رعات الماسية لايقبل بيهم ومع العلم يمنحون لى انفسهم شهادات علية بدون ان التحقوا باى جامعات وهده من ضمن اخطاء سلطة اللشعب اى سلطة القدافى اغلب من التف وايد وسار مع القدافى فى تنفيد بما يسمى سلطة اللشعب( اللجان الثورية) هم فاشلون فى المدارس والجامعات بل تملقوا هده المهنة الجديدة لكى ينالوا الشهايد الجامعية وبالتزوير, ليبيا لم تكن يوما فى حكم القدافى بلد ديمقرااطى كما هو يدعى والدليل على دلك القدافى هو رئيس البرلمان وهو رئيس مجلس الوزراء وهو الرئيس للدولة وهو النايب العام وهو وزير الوقاف ووزير الدفاع, لم اسمع وارى اللشعب موضف عند رئيس دولة الا فى ليبيا, كل العالم الروساء موضفين عند اللشعب يعنى مفارقة غريبة.
ليبيا الان تحترق من خلال جرايم حرب وابادة من قبل آل القدافى وهد دليل اخر على ان فى ليبيا هم من يحكمون وهاهم يدافعون على عرشهم لو اللسلطة للشعب كما هم يدعون ريفا وبهنانن لمادة يقاتلوا اللشعب الدى انقلب على سلتطته.
ليبيا الان مهددة بالدمار من قبل آل القدافى هم من يقود فى المليشيات والمرتزقة لبادة ليبيا وتدمير ترواتها
ليبيا الان قالت كلمتها نعيش متل باقى الشر او نموت حت ولو كلف دلك كل سكان ليبيا لكى يبقوا آل القدافى يحكمون المقابر فقط
ليبيا الان فى صراع من اجل البقاء وتقدم وتزف يوميا ميات الشهداء والاف الجرحة.
ليبيا الان خرجت من عباة آل القدافى واجهزته البوليصية ولن تعود تحت اى ضرف من الضروف الى هيمنة آل القدافى
ليبيا الان تقود فى ثورة عالمية ضدة الارهاب والفساد والدكتتورية والضلم والجهل والجوع
ليبيا الان مطلبها الحرية ورحيل الدكتتورية من ارضها وانشاء دولة القانون والدستور وموسسات المجتمع المدنى التى كانت مغيبة على مدى 42 سنة من قبل آل القدافى
نحن لانستسلم نموت او ننتصر
ساحة النقاش