"من الصواب أن تعيد لهم [للعرب] إس رائيل جميع الأراضي ما عدا "القدس" والجولان والمناطق التي أنشئت فيها مستوطنات بما في ذلك المستوطنات في الضفة الغربية".

رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق "ديفيد بن جوريون".

"وكان يتحدث عن مشروع له عن التسوية المقترحة بين العرب وإسرائيل في عام 1972م".

_________________________________________________

" لن تكون "القدس" موضوعا للحوار مع الفلسطينيين وسيتم بحث أية ترتيبات ممكنة تستهدف مراعاة الحساسيات الدينية للعرب في "القدس" ولكن في وقت متأخر".

"موشيه يعقوبي" وزير الواصلات الإسرائيلي عام 1988م.

_________________________________________________

"
يجب أن نوضح أن "القدس" ستبقى موحدة دون أي مكان للآخرين فيها وفي أي تسوية يتم التوصل إليها فإن الأمن سيبقى بأيدي إسرائيل والجيش الإسرائيلي والشين- بيت سيكون لهما مطلق الحرية في الحركة والعمل".

"إرييل شارون" وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق.
________________________________________________

"
طرح بعض الأعضاء نقاطا مختلفة تتعلق بمبادرة السلام فقط طرحوا مثلا موضوع "القدس".. إن "القدس" ليست جزءا من المبادرة، "القدس" عاصمة شعبنا الأبدية وعاصمة دولتنا الأبدية".

"إسحق شامير" رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق.
________________________________________________

"إن مصدر الانطباعات القوية التي تعكسها "القدس" في أذهان العامة والخاصة عبر التاريخ وحتى أيامنا هذه ناجم بالطبع عن أهميتها الدينية والثقافية، صحيح أن بوادر التوحيد لم تنشأ في جبالها إلا أن المدينة كانت ولأول مرة عاصمة كيان سياسي، ألا وهو مملكة داوود وسليمان، والتي تبلور كيانها بفكرة الإيمان بإله واحد، وأصبحت اليهودية فيها شعارا وواقعا في الوقت نفسه".

الكاتب والمفكر الإسرائيلي "أمنون كوهين".

_________________________________________________

"
إن القضية كلها قضية سيادة، إن من يسيطر على جبل الهيكل يسيطر على "القدس"، ومن يسيطر على "القدس" يسيطر على كل أرض إسرائيل".

"إسرائيل ميدبا" أحد أعضاء الحزب اليميني الإسرائيلي المتطرف "ها تحيا".

_________________________________________________

"
لم يبق سوى حادث واحد آخر ليكتمل إعداد المسرح ليكتمل دور إسرائيل في الفصل الأخير من مأساتها التاريخية، وهو إعادة بناء الهيكل القديم في موقعه القديم، هناك مكانا واحدا يمكن أن يقام عليه الهيكل استنادا على فوانين موسى، وهو جبل موريا [أحد جبال "القدس"]، فهناك أقيم الهيكلان السابقان".

الكاتب والمفكر الأمريكي اليهودي "هول ليندسي".
_________________________________________________

"
إن خطوط الهدنة لعام 1949م ليست حدود أمن، والانسحاب إليها يعتبر بمثابة الدخول في مصيدة إستراتيجية، لذلك فكل من يطالب بالاستناد عليها- حتى في نطاق معاهدات سلام- فإنه يفرض على الدولة خطرا شديدا- إذ لا يجوز إعادة الوضع الدفاعي لإسرائيل إلى ما كان عليه سابقا فلا يمكن أن نتصور عودة المدفعية السورية إلى الجولان والمدرعات الأردنية أمام مشارف "ها شارون" (السهل الساحلي) ووادي "حفروها" شمالا أو أن نسمح بتقسيم "القدس" من جديد، أو أن نفتح أبواب النقب مرة أخرى على حدود سيناء، أو نجعل حرية الملاحة الإسرائيلية في الممرات الدولية أمام علامات استفهام".

"إيجال آلون" وزير وقائد عسكري إسرائيلي سابق.
________________________________________________
"
من هنا سار آباؤنا وعلى هذه المدرجات سار اليهود باتجاه ساحل جبل الهيكل الثاني ونحن اليوم نعيد بناء هذه المدرجات التي كانت مبنية في الحائط الجنوبي للهيكل".

رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق "أيهود بارك".

_________________________________________________

"لا يوجد شيء اسمه المسجد الأقصى إن هذه كذبة افتراها العرب علينا وصدقوا أنفسهم وللأسف إن بعضنا قد آمن لهم لا مجال للتضليل هنا، فجبل الهيكل [المسجد الأقصى] يتبع الشهب اليهودي في كل أماكن تشتته ولا يليق بالجدولة التي تمثل الشعب اليهودي أن تبدي تنازلا عن هذا المكان".

الحاخام الإسرائيلي الأكبر "أبراهام شابيرا".

_________________________________________________

"
لا معنى لإسرائيل بدون القدس، ولا معنى للقدس بدون الهيكل".

رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق "ديفيد بن جوريون".

 

أما آن الأوان لأن نتيقن ونتأكد أنه ليس هناك تسوية عند اليهود فى شأن القدس وأن القدس مدينة على بابها لافتة مكتوب عليها ممنوع الإقتراب أو التصوير 

المصدر: الانترنت
Over-seas-group

كيف يصطاد الفتى عصفورة فى الغابة المشتعلة؟ كيف يرعى وردة وسط ركام المزبلة؟ كيف تصحو بين كفيه الاجابات وفى فكيه تغفو الأسئلة؟!

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

822,038