وصلت جماعة الاخوان واتباعها الخونة فى الخارج من الافلاس فى الحشد الشعبى لدرجة تدعو لسخرية والكوميكسات الهزلية على دعواتهم للشعب المصرى بالنزول فى ١١/١١ لعمل امانيهم الخبيثة لاحداث فوضى فى البلاد المستقرة الامنة بفضل من الله والقيادة الحكيمة والشعب الواعى
وكان الشعب والمواطن المصرى يتابع هذه الدعوات بسخرية وإلتفاف اكثر حول قياداته حتى رغم الضغطوط الاقتصادىة ولكن وصل الشعب المصرى من الوعى الكبير لمخاطر هذه الدعوات واستقرار وامن البلاد وثقتهم فى غداً افضل فى ظل ما رأوه من مراعاة القيادة لظروف المواطن المصرى والضغوط المعيشية تحت ضغط اقتصادى عالمى غير مسبوق انهارت منه كبرى الاقتصاديات العالمية
وصل الامر من السخرية والتفاهه من دعوة اتباع جماعة الاخوان وابواقهم الاعلامية وكتائبهم على السويشال ميديا لدعوة المواطن المصرى لعمل ثورة من خلال الاتصال بطلب دليفيرى وسيارات أوبر لمناطق معينة فى توقيت معين لعمل ازدحامات مرورية فى هذه المناطق الذى يستغلها الناس حسب دعوتهم المخزية فى تحرك المواطنين الى الميادين فى ظل هذه التكتلات المرورية فى مناطق وميادين محددة وضربوا مثل بازمة المرور فى الصين الشعبية التى حدثت سابقا وظلت المناطق متوقفة ٩ ايام متوالية وحدوث فوضى وعجز حكومى هناك عن حل هذه التكتلات المرورية
وقوبلت هذه الدعوات من الخونة بالسخرية البالغة
وعمل كوميكسات تريقة من المواطنين وكشف هؤلاء الخونة عندما ربطوا زيارة الرئيس الاميريكى جو بايدن
فى نفس يوم دعواتهم ١١/١١ والتلويح للمواطن المصرى بان يطمئن وينزل تحت حماية الرئيس الاميريكى
وظهر بغبائهم حقيقة خيانتهم للوطن وتآمرهم والاستقواء بالخارج والاساءة للوطن
وظهر هذا يقينيا امام المواطن المصرى البسيط لكى يعى جيدا كم اجرام هؤلاء الخونة ضد الوطن والشعب المصرى
اصبحت ابواق الخونة ابواق هزليه كوميدية ووصلوا من الافلاس لدرجة كوميدية وهيستيرية مضحكة
وفشلت الكتائب الالكترونية لجماعة الاخوان من استقطاب المواطن المصرى عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكان المواطن المصرى يتعامل بفطرته فى استقبال اكاذيبهم وادعائتهم الخبيثة التى قوبلت المواطن من المصرى بزيادة التفاعل الوطنى عبر مواقع السويشال ميديا التى لمجرد دخول اى موقع تواصل اجتماعى الا وتجد سيل رهيب من البوستات الوطنية والتى تفخر بالقائد والرئيس الوطنى المخلص عبد الفتاح السيسى وما وصلت له مصر من استقرار وتنمية
لدرجة كبيرة وقدرة عالمية ومشرفة فى استقبال قيادات العالم وتنظيم المؤتمر العالمى للمناخ كوب٢٧ وابهار العالم للقدرة المصرية ورياداتها فى الطاقة المتجددة والخضراء الصديقة للبيئة والتى جعلها مركز للعالم للطاقة النظيفة المتجددة والهيدروجين الاخضر
شكرا شعب مصرى العظيم
سلمت وسلمت بلادى
السيد زيتون
ساحة النقاش