شرفت بحضور عدد من العروض خلال تفقدي للمنطقة الخضراء بقمة المناخ في مدينة شرم الشيخ.
ولقد شعرت بسعادة بالغة خاصة وأن القائمين على هذا المجهود هم الشباب المتطوعون وشباب البرنامج الرئاسي، الذين يصلون الليل بالنهار لخدمة ضيوف المؤتمر وحتى تخرج كل الفعاليات في أفضل مستوى.. وقد رأيت مستوى غير مسبوق من الاحتراف بفضل ما اكتسبه هؤلاء الشباب من خبرات على مدار السنوات الماضية.
إنني أحيي كل من أسهم في خروج مؤتمر المناخ بهذا الشكل المشرف.
ساحة النقاش