إن العبد إذا صلى ثم سجد سجدة... الشكر فتح الرب تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة
فيقول: يا ملائكتي انظروا إلى عبدي أدى فريضتي وأتم عهدي ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه
ـ يا ملائكتي ...ماذا له ؟
فتقول الملائكة:يا ربنا ر حمتك
ثم يقول الرب تعالى : ثم ماذا له؟
فتقول الملائكة:يا ربنا جنتك
فيقول الرب تعالى: ثم ماذا؟
فتقول الملائكة :يا ربنا كفاه ما همه
فيقول الرب تعالى : ثم ماذا؟
فلا يبقى شيء من الخير إلا قالته الملائكة
فيقول الله تعالى:يا ملا ئكتي ثم ماذا؟
فتقول الملائكة يا ربنا لا علم لنا

فيقول الله تعالى :لأ شكرنه كما شكرني وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي

ما ذا يضرنا لو سجدنا سجود شكر كل يوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تراها سجدة مش صلاة ؟!

ولا يُشترط لسجود الشكر ما يُشترط للصلاة من وضوء واستقبال قبلة وتكبير؛ لأنه مجرد سجود.
وإن كان الأفضل أن يسجد على طهارة ويكون مستقبلا القبلة.
فمن تجددت له نعمة ، أو اندفعت عنه نقمة ، فيُسنّ له أن يسجد شكراً لله ، سواء كان متوضأ أو غير متوضئ ، وسواء كان مُستقبلا القبلة أو غير مستقبل القبلة .

وزعه لكل اللي عندك لو يسمعونه تأخذ أجرهم
حتى وأنت متوفى بعد عمر طويل

فأنصحك لا تفوت الفرصة عليك...

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

من قال " سبحان الله وبحمده " في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 143 مشاهدة
نشرت فى 28 سبتمبر 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

944,419

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.