الزاناكس تم تسويقه لأول مرة عام 1982م عن طريقة شركة (أبجون) فهو إذاً ليس من الأدوية الحديثة، وهو ينتمي إلى مجموعة ما يُعرف بالبنزودايزبينس، وهذه الأدوية لا تخلو من بعض الصفات الإدمانية، ولكن الزاناكس يُقال أنه أقلها .
الزاناكس لا يُساعد بصورةٍ فعالة في علاج الوساوس القهرية، ولكنه جيد في علاج الهرع والرهاب، خاصةً في الحالات الطارئة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكد الدكتور سهيل خان مدير مستشفى الصحة النفسية بجدة أن عقار «زاناكس» من أقصر العقاقير عمرًا وأكثرها استخداما بحكم أن مدة تأثيره محدودة لذا يتم استعماله بشكل كبير وينتج عن ذلك الإدمان.
نشرت فى 17 مايو 2013
بواسطة MuhammadAshadaw
بحث
تسجيل الدخول
مالك المعرفه
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »
عدد زيارات الموقع
938,315
المخدرات خطر ومواجهة