خطر ... العمالة الوافدة على مجتمعنا .. والتي باتت تزداد يوميا !!

 


متى يتنبه المسئولين في بلدنا إلى هؤلاء الوافدين الأشرار الذين يسعون في أرض وطننا بالفساد ..؟!!
فلقد أرهبنا فعل هؤلاء العمالة في وطننا الآمن وأصبحنا نتخوف من معاملتهم السيئة التي نعتبرها أشد أنواع الإرهاب قتلوا.. ونهبوا.. ونصبوا.. وخطفوا..
ولم يخطر على هاجس أحد من قضية جنائية إلا ولهم بصمة فيها (إلا من رحم الله) لقد تبين كل شيء وأنكشف المستور عن مدى صلاحية هؤلاء البنغاليين وغيرهم من المجرمين الذين شوهوا سمعة بلدنا وجعلوها ( بلد كل من ليس له بلد)

هؤلاء أشد خطراً من الهندوس والسيخ والبوذيين ! فلم يحترموا حرمة هذه البلاد ولم يقدروا مكانة حكومتها و لم يحترموا شعبها وأصبح همهم الأهم هو جمع المال بأي طريقةً كانت .. لقد عرف عن البلدان الخليجية أنها بلد الأمن والأمان ولكنها اليوم وعلى مرأى الجميع أصبحت مرتع للمرتزقة من البنغاليين الذين تشبثوا في وطننا وأنتشر إجرامهم وأصبحنا نخاف من شيء أسمة " بنقالي " .. أصبحوا يعرفون كل شيء في بلادنا بل في مجتمعاتنا ، وسيطروا على كل شيء وأصبحوا أسياداً في التجارة وإدارة الأملاك ..!!



هؤلاء العمالة يتمثلون كالقنبلة الموقوتة في بلادنا ! ونخشى أن يتطور خطرهم في البلد ويدخلون بيوتنا ونحن موجودون ولا نستطيع أن نحرك ساكناً !! وهذه والله مصيبة عظمى إن لم يتحرك المسئولين في الدولة ممثلة في شرطة عمان السلطانية و الخارجية و وزارة القوى العاملة


اليكم بعض صور جرائمهم والتي نكاد نراها يوميا في مجتمعنا وفي مراكز الشرطة وفي الجرائد ويتصدرون اخبار الحوادث والجرائم في الخليج .. هذه القصص من بعض دول الخليج او بالاحرى كلها ومن ضمنها عماننا الحبيبة حفضها الله من كيد هؤلاء المخربين العابثين .


قوة المهمات وصلت الى مخبئهم في الديرة»
مزورون بنغلاديشيون يستعينون بـ حُجُب» تحميهم من عيون الامن

----------------------------
شرطة المنصور عثرت مع المحتال على بطاقة مزورة باسم رجل أعمال
بنغلاديشي يستدرج صبياً وينتحل صفة رجل هيئة»

----------------------------
شرطة المنصور عثرت مع المحتال على بطاقة مزورة باسم رجل أعمال
بنغلاديشي يستدرج صبياً وينتحل صفة رجل هيئة»
----------
عصابة بنغلاديشية لتجديد الاقامات.. المزورة




-----------------------------------------------

مبيعاتهم تتجاوز ثلاثة ملايين ريال سنوياً
الشرطة توقف "سيرلانكية" تدير وزوجها ثلاثة مصانع للخمر في وادي لبن



قوة المهمات تحاصر وادي لبن لضبط العاملين بمصانع الخمور

------------------------

تعرض طفل لتحرش جنسي من بنغالي يعلمه القرآن بالمسجد

------------------------

التحقيق مع 4 عمال بنغاليين
إطلاق النار على الجمال بدلا عن النحر في مسلخ بيشة

------------------------

سكان الحي صدموا بالحادثة
مؤذن "بنغالي" يكشف وجهه الفاسق في شقة للدعارة



مؤذن المسجد البنغالي مع خادمة تم تهريبها حديثاً
الرياض- مناحي الشيباني:تصوير - ماجد الدليمي:
صدم المصلون بأحد مساجد حي الوزارات بخبر القبض على مؤذن مسجدهم (بنغالي الجنسية) في وضع مخل بالآداب مع خادمة أندونيسية في شقة يقيمها وشريك له لتهريب الخادمات والقوادة عليهن. وجاءت عملية القبض على (البنغالي) الذي كان يقوم سكان الحي بإنابته عن المؤذن بالمسجد والذي يعمل في حراسة المسجد ونظافته عقب توفر معلومات لدى قسم البحث والتحري بقوة المهمات بشرطة منطقة الرياض عن اثنين من العمالة البنغالية يمتهنان تهريب الخادمات والقوادة عليهن في شقة استأجراها في حي الوزارات لهذه الغرض وكان المؤذن (البنغالي) يتخفى خلف ثوب التقى وإطلاق اللحية للتمويه على نشاطه الإجرامي وكسب رضاء سكان الحي بالدخول والخروج للشقة التي أعدها وشريكه لهذا النشاط الإجرامي في امتهان القوادة على الخادمات وممارسة الزنا معهن. وبعد تتبع الوافد حتى وصوله للشقة وأثناء دهم الشقة ألقي القبض على (المؤذن) في وضع فاضح وعثر داخل الشقة على كميات من المنشطات الجنسية والواقيات الطبية كما ألقي القبض على شريكه الثاني وصدقت اعترافاتهم وسلموا للجنة الاختصاص

------------------------------

سيارة لموزين وأخرى مستأجرة ساعدت "القوادين" على التغرير بالعاملات في المنازل
شرطة الرياض تكشف شبكة لدعارة الخادمات المهربات

-----------------------------
القبض على بنغالي امتهن ترويج الحشيش للمراهقين


--------------------------------
ثلاثة بنغاليين يحملون السواطير والبلاط في الاعتداء على أبناء جلدتهم

-----------
ضبط مطعم شهير شمال الرياض يمارس بيع لحوم مجهولة المصدر
--------------------
ضبط بنغاليين يديران شقة لأعمال مشبوهة ومعهما خادمات مهربات





-----------------------------------

لاتجد مواطناً من أهل هذه البلاد الطيبة إلا وقد كره شيئاً أسمة " بنقالي "

ولكثرة ممارساتهم المشينة وجرمهم الفاضح وحبهم لممارسة الجريمة بشتى أنواعها [إلا من رحم الله]
فلا زالوا يعيشون بيننا معززين مكرمين ينالون منا كل تقديراً وإحتراماً..
بالطبع كل هذه رغم أنوفنا لالشيء إلا لأن أصحاب القرار والروية في بلادنا هم الذين سكتوا وصموا وأعموا أبصارهم عن هذا الجرم الفاحش الذي أساء لهذه البلاد وهذه الجرائم ليست وليدة اليوم بل وليدة سنوات عجاف زادتنا رعباً وخوفاً على أولادنا وبناتنا وزوجاتنا واملاكنا في داخل بيوتنا !!

لقد إتقت كثيراً من الدول شرهم بعدما أحسوا بخطرهم وأن نسب معدلات الجريمة في كثيراً من الدول العربية زادت بسبب هؤلاء البنقاليين فقامت ووضعت لهم نظماً وقوانين صارمة جعلتهم يخضعون لرقابة دقيقة في اليوم والليلة ، وقد كبلوهم عن شمائلهم وعن أيمانهم وحاسبوهم على الصغيرة قبل الكبيرة !
فإلى متى يعي المسئولين عن هذا الخطر المحدق بالبلاد .. نتمنى من الجهات الحكومية تشديد الاجراءات الامنية على مثل هذه العمالة الخطيرة على مجتمعنا الذي باتت الجرائم ترتكب فيه وشبابه يجر وراء المخدرات بسببهم والعياذ بالله .

المصدر: منتديات سبلة عمان
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 98 مشاهدة
نشرت فى 10 فبراير 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

938,500

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.