مختارات من تغريدات رحيق العفة

 

 

 

• حياء المرأة أشد جاذبية من جمالها.

• لا شيء في الوجود يرفع قدر المرأة مثل العفة. أديسون

 

• جاء في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم : (الحياء لا يأتي إلا بخير )

 

• الحجاب لا ينضم إلى أزياء الموضة التي تختلف باختلاف الأزمان و العصور!

الحجاب هو واحد منذ أن فرضه الله على المؤمنات..

 

• أهل العفة من الجنسين هم أهل المغفرة والأجر

(والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيمًا)

 

• (لا ترزق المرأة خصيصة أعظم من الحياء مع الرجال ) الشيخ صالح المغامسي

• الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن،

وبعدهن عن دنس الريبة والشك : (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين)

 

• العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دارٍ إلا أكسبتها الهناء .

 

• ليكن شعارك عن الشهوة (معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون)

 

• قال تعالى:{وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى**فإن الجنة هي المأوى}.

فطر الله النساء على حب الزينة والتجمل. فإن كنتِ تريدين الجنة فـ خالفي هوى نفسك.. وأطيعــــــــي ربك.. وأرتدي حجــابك..

 

• أختاه.. الحجاب تقييد لـ هوى لنفسك .. وليس تقييد لحريتك.. "فأنتِ حرة بالحجاب

 

• أيتها المسلمة... إن في (غضك لبصرك) و(عفافك) و(التزامك بحجابك عن قناعة ورضا):

راحة وسعادة لو علمت بها من تدعوك إلى التحرر لجادلتك عليها

• إن تكلمتِ بكلمة مع الرجال أو كتبتِ حرفا !

 

فضعي قول الله نصب عينيك ( فلا تخضعن بِالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقُلن قولًا معروفًا

 

• الحجــــاب: عفه.. طهارة.. ستر.. تقوى.. إيمان.. حياء..

 

• علاج نبوي يوصلك إلى العفة

قال جرير بن عبد الله رضي الله عنه : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظرة الفجأة ، فأمرني فقال : اصرف بصرك !!

• إطلاق البصر ينقش في القلب صورة المنظور

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : يا علي لا تتبع النظرة النظرة فإن لك الأولى وليست لك الآخرة

 

• إن مما يغيظ أدعياء تحرير المرأة هو: حينما يرونها ( بحجابها ) ( بعفتها ) ( بحياءها )!

فيا أختي الغالية قولي لهم: ( موتوا بغيظكم ).

 

• إن التبرج ليس دليلاً على الحرية والتقدم-كما يقال-بل هو سلوك موغل في التخلف والرجعية، كما قال الله تعالى:{ولاتبرجن تبرج الجٰهليةِ الأولى

• الحجاب الشرعي ليس حرية شخصية!! بل عبادة ربانية لا تملك المسلمة إلا الإذعان لها

 

• العفة برهان على صدق الإيمان ، وطهارة النفس وحياة القلب،وهي عز الحياة وشرفها وكرامتها ، وبها تحصل النجاة من مرارات الفاحشة

 

• طريقة عملية تعينك على العفة

(أوصيك أن تستحي من الله كما تستحي من الرجل الصالح من قومك) حديث حسن

قال ابن جرير: هذا أبلغ موعظة و أبين دلالة

 

• قال أحمد : كم من نظرة ألقت في قلب صاحبها البلايا .

وقال وكيع : خرجنا مع الثوري في يوم عيد فقال : إن أول ما نبدأ به في يومنا غض أبصارنا .

المصدر: صيد الفوائد ـــ رحيق العفة @3faf2011
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 383 مشاهدة
نشرت فى 3 فبراير 2013 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

944,437

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.