authentication required

نصائح للأسرة للوقاية من الإنحراف

النسبة للتدليل الزائد :


  1- الإلتزام بالانضباط الذى يستمر مع الأبناء فى جميع مراحل حياتهم ويكون إنضباطاً عادلاً.
  2- تشجيع الانضباط الذاتى بتكليف الإبن بواجبات منظمة وجعلهم مسئولين عن تصرفاتهم.
  3- الإستماع إلى الإبن دون تسرع فى الحكم وإشعاره أنه مهم.
  4- عدم إحراج الابن وخاصة أمام الآخرين.
  5- إبراز نواحى التقدم فى العمل والشخصية دون التركيز على جوانب الفشل.


بالنسبة للقسوة والعنف :


  1- إنتهاز الفرصة للتعبير عن المشاعر والأفكار بأمانة.
  2- التواصل بمحبة مع الأبوين والأبناء.
  3- الإنصات الجيد للأبناء.
4-   تقديم المحبة للأبناء غير مشروطة ويساعده هذا على حب نفسه وتقبلها.
  5- لا تهدد الإبن واشعره بالأمان.
  6- المساعدة على التعبير عن مشاعرهم بحرية.


بالنسبة للمشاكل الأسرية :


 1- القيام بأنشطة عائلية منظمة مثل الصلاة وتناول وجبات الطعام معاً والرياضة مثل اشتراك الأسرة فى مباراة كرة مثلاً.
 2- لا يستخدم الإبن لتحقيق بعض الأغراض بين الزوجين فى الأسرة.
 3- عدم الإنشغال فى العمل وترك الأبناء بل يجب إعطائهم  وقت كاف.


بالنسبة للمستوى الثقافى والإجتماعى للأسرة :


  1- تحديد أسلوب للترويح عن النفس داخل الأسرة.
  2- تشجيع الإبن عندما ينجح فى المدرسة.
  3- توفير معلومات دقيقة عن المخدرات والخمور والجرائم.
  4- العلاقات الجنسية وغيرها من المجالات التى تكون مصدر خوف وتساؤل للأبناء.
  5- الثقة بالإبن دائماً والمعاملة باحترام.
  6- معرفة الأماكن التى تذهب لها الأبناء وأنشطتهم وأصدقائهم.
  7- أن يختار الآباء للأبناء ما يروه من برامج فى التليفزيون والسينما وخاصة التى تصور تعاطى المخدرات.
  8- إشعار الإبن بأنك تقبله رغم ما فيه من جوانب نقص دراسى واجتماعى.
  9- المساعدة على نظرة الإبن لنفسه نظرة إيجابية وإشعاره بأنه متميز إذا كان موهوباً.
  10- كن قدوة للإبن فى المواقف الحرجة.
  11- إلمام الأسرة بمراحل نمو الطفل وطبيعة كل مرحلة وكيفية التعامل مع الأبناء.

المصدر: موقع حرية التعافي من الادمان
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 183 مشاهدة
نشرت فى 30 ديسمبر 2012 بواسطة MuhammadAshadaw

بحث

تسجيل الدخول

مالك المعرفه

MuhammadAshadaw
مكافحة اضرار المخدرات والتدخين ومقالات اسلامية وادبية وتاريخيه وعلمية »

عدد زيارات الموقع

908,197

المخدرات خطر ومواجهة

مازال تعاطي المخدرات والاتجار فيها من المشكلات الكبرى التي تجتاح العالم بصفة عامة والعالم العربي والإسلامي بصفة خاصة وتعتبر مشكلة المخدرات من أخطر المشاكل لما لها من آثار شنيعة على الفرد والأسرة والمجتمع باعتبارها آفة وخطراً يتحمل الجميع مسؤولية مكافحتها والحد من انتشارها ويجب التعاون على الجميع في مواجهتها والتصدي لها وآثارها المدمرة على الإنسانية والمجتمعات ليس على الوضع الأخلاقي والاقتصادي ولا على الأمن الاجتماعي والصحي فحسب بل لتأثيرها المباشر على عقل الإنسان فهي تفسد المزاج والتفكير في الفرد وتحدث فيه الدياثة والتعدي وغير ذلك من الفساد وتصده عن واجباته الدينية وعن ذكر الله والصلاة، وتسلب إرادته وقدراته البدنية والنفسية كعضو صالح في المجتمع فهي داخلة فيما حرم الله ورسوله بل أشد حرمة من الخمر وأخبث شراً من جهة انها تفقد العقل وتفسد الأخلاق والدين وتتلف الأموال وتخل بالأمن وتشيع الفساد وتسحق الكرامة وتقضي على القيم وتزهق جوهر الشرف، ومن الظواهر السلبية لهذا الخطر المحدق أن المتعاطي للمخدرات ينتهي غالباً بالإدمان عليها واذا سلم المدمن من الموت لقاء جرعة زائدة أو تأثير للسموم ونحوها فإن المدمن يعيش ذليلاً بائساً مصاباً بالوهن وشحوب الوجه وضمور الجسم وضعف الاعصاب وفي هذا الصدد تؤكد الفحوص الطبية لملفات المدمنين العلاجية أو المرفقة في قضايا المقبوض عليهم التلازم بين داء فيروس الوباء الكبدي الخطر وغيره من الأمراض والأوبئة الفتاكة بتعاطي المخدرات والادمان عليها.