أتوق لجبلي الأشم...
حتى إن كانت جموع القوم...
يرموني بأسهم ....
أشتاق إلى وتد خيمتي...
لأنه حصني المنيع.. سندي..
روحي..كياني..وجداني ..كبدي
أشم ريحه...
ولو كان بعيدا...
بٱلاف السنوات الضوئية..
حينما نكون معا..
أبصر في العتمة..
فهو نور عيوني..
معه..أسير بخطى ثابتة..
هو عكازي و ركيزتي..
يحملني ...
حينما تخونني ساقاي
ويطعمني..
حينما تخونني يداي....
حتى إن شل جسدي..
روحي تبقى ندية..تحيا بقربه
وقلبي يبقى حيا.. ينبض بحبه
بقلمي/ أميمة نجمة العلياء