<!--
<!--<!--
منحت الجائزة لوليام كونراد رونتجن – جامعة ميونخ ألمانيا
لاكتشافه ما يعرف بأشعة رونتجن أو ماسماه أشعة X
نوع جديد من الطاقة شكل جديد من الطاقة وسمي بأشعة
بسبب خصائصه فهو يسير في اتجاه مستقيم
كما يصنع الضوء
أهم خصائصها اكتشفها رونتجن بنفسه
وغيره اكتشفه غيره من العلماء
وتأكد انه سيتحقق نجاح كبير فى الفيزياء عند دراسة
هذه الاشعه بالتفصيل
دعونا نتذكر استخدامات هذه الاشعه فى الطب
تسمح للضوء بالمرور في أجسام بدرجات متفاوتة
الأجسام التي تمنع مرورها بالكلية نفاذه لأشعة (X)
أجسام توقفها تماما كالمعادن فهي توقفها تماما
عندما يكون جسم غير منفذ لأشعة X
لنفترض رصاصه مثلا أو ابره دخلت النسيج
مكانها يمكن تحديده بإضاءة الجزء المعين من الجسم
باستخدام أشعة X وأخذ ظل فوتوغرافي
لها على لوح فوتوغرافي
حيث يمكن تحديد الجسم إلى لا ينفذ أشعة X)
أهمية ذك في إجراء الجراحات
وكذلك علاج الأمراض الجلدية
اكتشاف أشعة X
في ليله باردة من ليالي نوفمبر الباردة عام 1895
كونراد رونتجن
شاشته الفلورسينيه في معمله كانت تشع من غير سبب
أثرت على شيء خارج نطاق التجربة
أخذ أسابيع يأكل ويشرب في معمله
ليحل مشكل هذا الإشعاع غير المفسر
اكتشف رونتجن نوع جديد من الطاقة مسماه باسمه
أشعة رونتجن ولكنه كان يفضل تسميتها أشعة X))
على نمط تسمية المجاهيل في الرياضيات
في سلسله من التجارب رونتجن اكتشف
الصورة الأولى الماخوذه باستخدام أشعة X
صورة يد زوجته أنا بارثا
وفيها خاتمها في إصبعها الثالث
ظهرت هذه الصورة في الدوريات العلمية والصحف
أدرك الأطباء أهمية الكشف وتطبيقاته في تصوير الجسم
وفى غضون أسابيع استخدمت أشعة X في تشخيص الكسور
وتحديد أماكن الرصاص – وتحديد أسباب الشلل