ويُحكى أنَ
قال وغنىَ
وطرقَ البابَ
وكاد يُجنَ
وَصدتُ الباب قليلاً خوفاً
حين أراهُ أن أتمنىَ
وهمسَ بصوتٍ
حينَ سمعتُه
نشد كبشر
غريبُ عناَ
تعلق قلبى
بطرقِ البابِ
وكان على
أن أتأنىَ
وحينَ فتحتُ
الباب كأنَ
نور الكونِ
أمامى تدنىَ
عينُُ تعشَقُ أن تنظُرها
صوت ملأ الكونِ ورنَ
وجهاً تُشرقُ معهُ الشمسِ
ويظهرُ قمرا إن يتجلىَ
وقال أحِبُك قال أحِبُك
وقال وقال فقلبى أحنَ
علمتُ بأنى قد أخطأتُ
وليس على أن أتأنىَ
#Ramez_onsy