شموع الحب..في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ
.
.
.
أمام بحيرة الجمال جلست وشموع الحب جانبها
جلست تتأمل مكنونات البحيرة وهدير حبهاالشامخ.
.
.
.
على ضفة البحيرة تأملت خواطر الشاعر الغامضة
وشموع الحب تضيء الخواطر لتفسر حرف باذخ.
.
.
.
شموع الحب تشتعل كاشتعال مشاعر ألف رجل
تتقد كاتقاد عشاق الهوى وأشواق الحب الصارخ.
.
.
.
هآهي سلة الهوى تتربع عليها هرة الجمال وكأنها خواطر
فجمالها كجمال ألف خاطرة من خواطري الساحرة كالمريخ.
.
.
.
صورة بنفسجية الهوى بنية الألوان والجوارح
تعتليها خبايا النفس وما وراء العشق في أدب الزرنيخ.
.
.
.
جلست وسحر الغروب أمامها كفلسفة الجمال الوارفة
توحي لها معاني الحب وجمال حرف الشاعر المضمخ.
.
.
.
مضمخ بحكمة الفلسفة ومنطق المنطق الصاخب حروفا
جميلتي تربعي على عرش البحيرة وأسراها كفاكهة الخوخ.
.
.
.
هآهي أعشاب الأخيلة على جوانب البحيرة تتدلى أمامها
فافرحي جميلتي أنت الأنوثة وسحر جمالية الجمال الصارخ.
.
.
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ***