رواية أديب....
روايتي بين حبر أقلامي معان تكتب على صفحات الخلود نشيدة وأغنية............
روايتي بين أوراق دفاتري..تقرأ لمن أراد التمعن بها ودراسة الأدب وكلماته الزاهية........
أنظر بعين التأمل لعلي أروي حروفي المضرجة بفلسفة الإبداع وآثاره........أرسم الحروف كلمات سمعها الكبير والصغير والأطفال..............
قلمي يروي مايعتلي فكري من عبابات الخيال داخل بحر المعاني العتيدة................
ما بين قلمي وصفحاتي تأملات وصدى حروف أعجزت كلمات الإبداع قوة وزركشة.............
مابين حروفي وكلماتي قاع عميق من فلسفة المعاني.....وأمواج الشعر الضاربة.........
رواية أديب...بقلمي أنسخ الأدب بأوراقي كما نسخها جبران الأخيلة........
وأنقشها كما نقشها نزار الحب والأشواق الصاخبة........
بصفحاتي ألف رواية ورواية....رواية تحكي إبداع شاعر انغمس بالفلسفة.......
وأخرى تتحدث عن أدب شاعر ضاهى بألفاظه زحل الشعر وجزالة ألفاظه السامقة........
رواية أديب....ماذا بعد......فلسفة وحكاية...شعر ورواية.......كلاهما عشق أقلامي وبمعانيهما خبأت الف سر من أسرار الإبداع والكتابة.............
أ.عبد القادر زرنيخ